منوعات

عيوب العمل مع أوبر قبل الانضمام لهم

عيوب العمل مع أوبر تعتبر شركة أوبر واحدة من أكبر شركات خدمات النقل عبر التطبيقات في العالم، ولكن مع ذلك، تواجه العديد من العمال الذين يعملون معها بعض العيوب والتحديات التي يجب أخذها في الاعتبار، إليك نظرة على بعض العيوب الشائعة للعمل مع أوبر.

عيوب العمل مع أوبر 

  • يعتمد دخل السائقين في أوبر بشكل كبير على عدد الرحلات التي يقومون بها وعلى التعرض لطلبات الركوب، ومع ذلك، قد يتأثر الدخل بشكل كبير بالعوامل الخارجة عن سيطرة السائق مثل التنافس مع السائقين الآخرين والتغيرات في الطلب على الخدمة.
  • يعمل السائقون في أوبر بشكل مستقل، مما يعني أنهم لا يتمتعون بالجدول الزمني الثابت الذي يتمتع به العاملون في وظائف تقليدية، هذا قد يؤدي إلى عدم اليقين بشأن الدخل المتوقع وصعوبة التخطيط للمستقبل.
  • يتعين على السائقين في أوبر تحمل تكاليف صيانة السيارة وتأمينها والوقود، وهو أمر قد يؤثر بشكل كبير على صافي دخلهم.
  • يُعتبر العمل كسائق في أوبر وظيفة مستقلة، مما يعني أن السائقين لا يحصلون على تأمين صحي أو مزايا إضافية مثل إجازة مدفوعة الأجر وتأمين البطالة.

اقرأ أيضًا: اقتراح اسماء تطبيقات توصيل باللغة الإنجليزية والعربية

معلومات عن شركة أوبر

  • أوبر هي شركة تقنية أمريكية متعددة الجنسيات تأسست في مارس عام 2009 في سان فرانسيسكو، كاليفورنيا، وتعتبر أوبر منصة رائدة في مجال خدمات النقل والتوصيل عبر التطبيقات. 
  • تقدم أوبر خدمات النقل والتوصيل للركاب من خلال تطبيقها الذكي، حيث يمكن للمستخدمين طلب سيارة لنقلهم بسهولة وسرعة، ويمكن للسائقين قبول الطلبات وتقديم الخدمة.
  • بدأت أوبر كشركة صغيرة في الولايات المتحدة الأمريكية، ولكنها سرعان ما نمت لتصبح شركة عالمية النطاق مع توسعها في أكثر من 900 مدينة في جميع أنحاء العالم.
  • بالإضافة إلى خدمة النقل الركاب، قامت أوبر بتوسيع نطاق خدماتها لتشمل التوصيل الغذائي من المطاعم وخدمات التوصيل اللوجستية والشحن.